دفعت موجة الحرارة المفرطة التي تشهدها الدار البيضاء بالعديد من السكان لمحاولة استغلال عطلة نهاية الأسبوع للبحث عن هواء منعش بجانب أمواج البحر .
لكن هذه الرغبة الجماعية تحولت إلى معاناة الانتظار وسط الزحام ، تحت الشمس و داخل السيارات ، في طوابير طويلة ، اظطرت معها شرطة السير لنشر عناصرها في بعض المدارات وملتقيات الطرق.
وعاش النازحون من الدار البيضاء صوب شواطئ طماريس وسيدي رحال الشاطئ عبر طريق ازمور الساحلية «ساعات في الجحيم»،بالنظر لحالة لبوكاج التامة للطريق الرابط بين شاطئ عين الدياب وطماريس مرورا بواد مرزگ ودار بوعزة. |