على الرغم من أن البعض من أصحاب المضلات الشمسية يقدم خدمة للمصاطفين بتوفيرهم للكراسي والمضلات الشمسية، فإن غيرهم اتخذها مهنة مستغلا بذلك الشاطئ العام، والأدهى من ذلك أن البعض حدد سومة لكراء مساحة لا تتعدى 3 أمتار فقط بأثمنة تصل إلى 60 درهما.
وطالب المصطافون بمنطقة عين الدياب بضرورة وضع حد لمثل هاته التصرفات في فصل الصيف، الذي يشهد ارتفاعا كبيرا في عدد المصطافين على الرغم من أن أغلبها غير صالحة للسباحة.
وكانت السلطات المحلية قبل سنوات قد شنت حربا طاحنة ضد «مالين البارصاولات» بالمحمدية.. الحملة استهدفت أشخاص «يحتكرون» خلال هذه الفترة من السنة مساحات كبيرة فضلا عن «استفزاز» المصطافين الراغبين في الاصطياف. |