كشفت مصادر مطلعة أن شاطئ الشهدية والنحلة، وجزء من شاطئ السعادة، بعين السبع، وبعض شواطئ المحمدية بمنطقة، لفظوا عددا من النفايات المنزلية والمخلفات البلاستيكية، والتي عثر عليها صدفة من طرف عدد من المصطافين، بشكل متفرق في على رمال البحر.

وأوضحت المصادر ذاتها أن الأزبال بدأت تتقاطر على المنطقة منذ منتصف الشهر الماضي وإلى غاية اليوم الذي غزت فيه الأزبال الشاطئ بشكل واضح.

وعن مصدر هاته النفايات رجحت مصادر مطلعة أن «الواد» قد يكون جرفها إلى داخل البحر موضحة أنه من المحتمل جدا أن تكون هاته النفايات قد جرى طرحها في القرب من الوديان بالمنطقة قبل أن يتم جرفها إلى البحر.