للمرة الثالثة.. «الطاس» ترفض طعن الاتحاد الجزائري بخصوص مباراة بركان واتحاد العاصمة |
والي جهة الدارالبيضاء سطات يفتتح المسبح المغطى الزوبير |
دورة استثنائية بالحي المحمدي تتحول إلى محاكمة لـ«الطاس» |
حـ.ريق مهول يلتهم محلات قيسارية «ابن خلدون» بمدينة برشيد |
وزير الصحة يستقبل البعثة الطبية المكلفة بالتغطية الصحية للحجاج المغاربة |
مجلس مدينة الدار البيضاء يدخل على خط ملف «الروائح الكريهة» | ||
| ||
علم موقع «كازا 24» من مصادر مطلعة أن جماعة الدار البيضاء سارعت من أجل تقصي حقائق ما بات يعرف بـ «ملف الروائح الكريهة»، التي تنتشر في الفترات الليلية، وتقض مضجع عدد كبير من أحياء العاصمة الاقتصادية. وأبرزت المصادر ذاتها أنه جرى تشكيل لجنة خاصة من أجل تتبع خيوط الروائح الكريهة جدا، والتي أغضبت بشكل واسع سكان الدار البيضاء. ورجحت مصادرنا، نقلا عن اللجنة ذاتها، أن يكون السبب في هاته الروائح هو مطرح النفايات في منطقة مديونة، وعملية حرق الأزبال التي تتم في الفترات المسائية. وفي السياق ذاته فإن أكثر من 10 أحياء بمدينة الدار البيضاء، سجلت، أخيرا، انتشارا وصف بـ «الغامض»، لروائح كريهة، في الفترات الليلية. وأبرزت المصادر ذاتها أن الأمر يتعلق بكل من الحي المحمدي، وسيدي مومن، وبيلفيدير، وسيدي البرنوصي، والولفة، وسيدي عثمان، وحي مولاي رشيد، وجزء من حي فرح، ولاجيروند. وعبر عدد من سكان الأحياء المتضررة، في حديثها مع موقع «كازا 24»، عن غضبهم الشديد من الرائحة، التي ترتفع حدتها في الفترة الليلية الأمر الذي يقض مضجعهم. ولم يتمكنوا من التعرف عن مصدر هاته الروائح، إذ بمجرد مرور رياح خفيفة تصبح الأحياء العشرة أشبه بـ»مستنقع كريه». وطالبوا من الجهات المعنية بضروة التدخل لإنقاذ المنطقة، والبحث عن مصدر الرائحة والعمل على إزالتها بسرعة. | ||
|