الأربعاء 24 أبريل 2024
راصد إنتخابي
آخر الأخبار
مغاربة العالم - الجهة 13

تيط مليل.. المأوى الأخير لمواطنين لفظتهم طاحونة بحجم الدار البيضاء

تابعونا على الفايسبوك

«يينا هولدينغ» تطلق «دييناميك» وتضع اقتصاد المعرفة في صلب تبادل وجهات النظر والآراء

كازا 24 الجمعة 26 يناير 2018

بمناسبة النسخة الأولى من هذه اللقاءات الرفيعة المستوى، ينكب المفكر والكاتب إدريس أبركان على تدارس موضوع «اقتصاد المعرفة: الإلدورادو الجديد».

أعلنت يينا هولدينغ، الفاعل المغربي المرجعي في الصناعة، والعقار، والفندقة، والأسواق الكبرى الممتازة، عن إطلاق دورة جديدة من ندوات تحت اسم dYNNAmiques (دييناميك).


واقتناعا منها بأن الابتكار يمثل فرصة تاريخية بالنسبة للفاعلين والمستهلكين على حد سواء، فقد اختارت المجموعة إحداث مفهوم جديد للقاءات الرفيعة المستوى، تمت بلورتها على شكل مواضيع رئيسية، تجمع محاضرين مرموقين وتوفر منصة لتبادل وتقاسم معارف جديدة.

وانعقد اللقاء الأول لـ "دييناميك" حول "اقتصاد المعرفة : الإلدورادو الجديد " يوم الأربعاء 24 ينايـر بفندق غراند موكادور الدارالبيضاء، وكانت هذه المناسبة فرصة للقاء شخصيات بارزة، من بينها السيدة ماما التجموعتي، الرئيسة المديرة العامة لـ يينا القابضة، والمدراء العامون لفروع المجموعة وشركائها، من بينهم ممثلو الأبناك وشركات التأمين إلى جانب الصحفيين.



وبمناسبة اللقاء الأول لهذه الدورة، اختارت يينا هولدينغ دعوة محاضر ذو شهرة عالمية: المفكر والكاتب إدريس أبركان الحاصل على ثلاث دكتوراه، واحدة منها من المدرسة المتعددة التخصصات. ويعد هذا المستشار وهو من مواليد سنة 1986، أخصائي معترف به في مجال علم الأعصاب الإدراكي، والديبلوماسية واقتصاد المعرفة التطبيقي في التدبير، وباحث زائر بجامعة ستانفورد، ثم أستاذا بالمدرسة

المركزية، وقد أعطى إدريس أبركان أزيد من 300 محاضرة عبر العالم كما أصدر عدة مؤلفات حققت أفضل المبيعات. وكان آخر مؤلفاته "حرروا عقلكم"، الذي ترجم إلى تسع لغات من بينها اللغة الصينية، والروسية، والكورية، واليابانية. ويترأس إدريس أبركان اليوم المؤسسة السويسرسة بيونيرا للإلهام الحيوي واقتصاد المعرفة. وهو أيضا كاتب افتتاحية بمجلة لو بوان.



وصرحت السيدة "سارة كرومي" الكاتبة العامة لشركة "إينا هولدينغ" (Ynna Holding) بهذه المناسبة قائلة "بإطلاقها لـ دييناميك، فإن يينا القابضة تواصل التزامها منذ سنوات، والمتمثل في العمل من أجل الحوار، والتميز والانفتاح على العالم.

وسيصبح هذا الموعد المنتظم الذي يندرج في أجندة اللقاءات الكبرى الجهوية، حدثا محفزا، ولحظة للتفكير المشترك وتبادل الرؤى حول أفكار جديدة ومفاهيم مبتكرة التي تشكل محورا للنقاش وتبادل وجهات النظر ورسم معالم وآفاق مستقبلنا بالمغرب والعالم".