يواصل «إينـوي»تجسـيد شـعاره وتموقعـه الجديد : «معاكـم كل يـوم».ولمرافقة زبنائه في كل جهـات العـامل والاستجابة لحاجاتهـم، أطلق"إنوي" الفاعـل الشـامل في الاتصالات عرضـا غيـر مسـبوق : جـوازات للرومينـغ معـدة خصيصـا للفتـرة الصيفيـة.

إنها جـوازات عملية وشـفافة توفـر عـدة مزايـا لزبنـاء «إنوي»، سـواء كانوا مـن زبناء الدفـع المسبق أو الدفع البعدي المحدد.

تغطـي«إينوي» البلدان الرئيسية التي يزورها المغاربة بأوروبا و أمريكا الشمالية و فرنسا و إسبانيا و إيطاليا و هولاندا، وسويسرا و بلجيكا والولايات المتحدة وكنـدا.

توفــر هــذه الجــوازات كذلــك مســتويات استثنائية مــن الســخاء.

إذ يستفيد الزبــون المنخرط في «جــواز الرومينـغ» المقترح مــن طــرف «إينوي»، مــن اســتقبال المكالمات الصـادرة مـن «إينوي» مجانـا في كل البلـدان المعنية بهـذا العـرض.

الشيء الـذي يسـمح بذلــك آلاف المغاربة بالبقــاء علــى صلــة بأقاربهم، ويخــول لهــم استعمال أرقامهم الهاتفيـة المعتادة في التواصـل مـع الجميـع، بـكل طمأنينة طيلـة مـدة الإقامة بالخـارج.

ويمكـن أيضا للزبـون الاختيار بـين جـوازات مختلفـة تنطلـق مـن 100 درهـم"  وفقـا  لمـدة إقامته  بالخـارج وحسـب حجـم الاتصالات الـذي يـرى نفسـه في حاجـة إليه. "إن جـوازات الرومينـغ التـي يقرحهـا ‘إنوي’ تخـول للزبـون التحكـم في استهلاكه حيـن يكـون خـارج البـلاد.

وبالتالي فلـم يعـد زبوننـا في حاجـة للانشغال بمصاريف الاتصالات هنــاك!" تقــول هنــد خــوي، المسؤولة عــن مصلحــة تنميــة الخدمــات ذات القيمــة المضافة و"الرومينـغ "الدولي، تضيـف هند خولي بعـد انخراطـه في جـوازات الرومينـغ، يعـرف الزبـون بالضبـط عـدد الدقائق التـي اسـتهلك وعـدد تلـك المتبقية لديـه.

وبهـذا فهـو يظـل متحكما بشـكل كامـل في مكالماته وبالتالي في نفقاتـه. بفضـل هـذا العـرض، نخـول لـه كذلـك  المزايا التـي يوفـر لـه جـواز الرومينـغ، الاستفادة مـن اسـتقبال المكالمات الصـادرة عـن أرقام "إنوي" مجانـا. ويسمح عـرض جـواز الرومينـغ لـ"إنـوي" بمرافقـة زبنائنا وخدمتهـم حتـى حين يكونـون خـارج البـالد".